«أصدقائي كانوا ينتمون إلى جميع الطوائف،
وكان كل واحد منهم ملتزماً الهزء من طائفته أولاً، ثم من طوائف الآخرين. كنّا نعتبر
أنفسنا من أتباع فولتير أو كامو أو سارتر أو نيتشه أو السورياليين، فعُدنا من جديد
مسيحيين أو مسلمين أو يهوداً. كنّا شبّاناً في فجر حياتنا حين حلّ علينا الغروب. الحرب
اقتربت ولم يكن في وسعنا إيقافها. كان بإمكاننا فقط الهروب» ..أمين معلوف ، رواية التائهون
ايناس العزيزة لا اجد حقاً كلمات تعبر عن مدى حزني.. تلك الحرب العبثية.. سلمك الله يا ايناس ومن تحبين
ردحذفشكراا عزيزتى لبنى
ردحذف